فالموسيقى يمكن أن تؤثر على ضغط الدم وضربات القلب والتنفس ودرجة حرارة الجسم، وتزداد تلك التأثيرات في حالة المرأة الحامل.
وذكر موقع "ميديكال نيوز توداي"، أن الدراسة شملت لعب مقطوعات موسيقية متوالية يصل بعضها إلى 30 ثانية أمام مشاركات من الإناث، ويتم أحياناً تعديل بعض تلك المقطوعات، لتصل إلى حد عدم الانسجام والانزعاج.
وجدت الدراسة أن استجابة ضغط الدم في التغيير مع الموسيقى كان أقوى عند النساء الحوامل من النساء العاديات.
كما أن الموسيقى النشاز تخفض ضغط الدم، وأيّ تقليل في تنافر الموسيقى يمكنه رفع ضغط الدم بعد 10 ثوان. بالإضافة إلى أن استجابة الحامل العالية للموسيقى قد يكون بسبب إدراك الجنين داخل الرحم للموسيقى.
ووجدت الدراسة أن معدل ضربات قلب الجنين يتغير عند سماعه لأغنية مألوفة، كما أن حركتها تتغير استجابة لهذه الموسيقى بداية من 35 أسبوعاً.
إقرإي أيضا مواضيع أخرى عن صحة و نصيحة
Put the internet to work for you.
0 commentaires:
إرسال تعليق