زينة المرأة هو شعرها و النساء يتمنين دوماً أن تكون شعورهن كثيفة و ثقيلة و طويلة ليكونن أكثر جمالاً وسحراً .
لكن ليس كل النساء يمتلكن الشعر الكثيف ففي الغالب تعاني المرأة من الشعر الخفيف والقصير.
لذلك نقدم لك هذه الطرق إذا كنت من صاحبات الشعر الخفيف كي يبدو شعرك أكثر كثافة من طبيعته:
– استعيني بخبير في الشعر
أو التجميل كي يقص لك غرة تتناسب مع طبيعة شعرك و شكل وجهك لأن الغرة من شأنها أن تجعل شكل شعرك يبدو أكثر كثافة و لا ينصح أن تقومي بهذا في منزلك بنفسك لأنكِ قد تخطئين في اختيار القصة أو تقصين شعرك بشكل قد يفسد من مظهره لكن الخبير سيعرف ما الذي يتوجب عليه أن يفعله.
– قومي بقص شعرك بالتدرج
حيث يبدو كأن به طبقات متعددة و هذا سيجعل شكله يبدو كثيفاً و يفضل أن تستعيني بخبير في الشعر كي يقص لك شعرك بالشكل الصحيح لأنك قد تخطئين في قص التدرجات و هذه الطريقة على أية حال هي الطريقة الأفضل لجعل الشعر الخفيف أكثر كثافة من حجمه الحقيقي.
– قومي بصبغ شعرك باستخدام طريقة Highlight
فهذه الطريقة في صبغ شعركِ ليست مضرة مثل طرق الصبغ العادية و تستغرق وقتاً قصيراً و مجهوداً قليلاً فهي تتعامل مع خصلات معينة من الشعر و ليس الشعر كاملاً و اختاري درجات تتناسب مع لون شعرك الأصلي حتى يحمل شعرك شكلاً أقرب للطبيعة.
– اختاري مستحضر التصفيف الذي يتناسب مع طبيعة شعرك
لأن هناك بعض المستحضرات التي لا تتناسب مع الشعر الخفيف مثل أنواع من الشامبو و البلسم و حمام الكريم كما توجد بعض الأنواع من رشاشات الشعر التي تجعل شعرك يبدو كثيفاً أكثر و احرصي على أن تكون هذه المستحضرات مستخدمة بالطرق الصحيحة لأن وضع كميات أكبر منها على الشعر قد يتسبب في تهدله و جعله متلاصقاً.
– احرصي على أن تصففي شعرك بشكل مموج
لأن الشعر المفرود يبدو أخف من طبيعته على عكس الشعر المموج و يمكنك اختيار أشكال تموجات خفيفة أو شديدة أو تمويج الأطراف فقط أو حتى تمويجه بأكمله و ينصح كذلك أن تستخدمي المستحضرات التي تحمي شعرك من الحرارة قبل أن تستخدمي أدوات تصفيف الحرارة التي تقوم بتمويج شعرك فيبدو بشكل أكثر حيوية.
– بعض النساء يعتقدن أن قص أطراف الشعر يجعله أكثر قصراً من حجمه الطبيعي
لكن هذا غير صحيح فلو تركتي الأجزاء المتقصفة فستقوم بالزحف على بقية أجزاء الشعر ليبدو شكله غير صحي و أكثر خفة من طبيعته.
إقرإي أيضا مواضيع أخرى عن صحة و نصيحة
Put the internet to work for you.
0 commentaires:
إرسال تعليق