الثنائي الموحد
تطغى على بيتكما البساطة، الوان هادئة تنذر بالحب والعاطفة تشعر الناظر إليها بالراحة. كل ماتضعانه فيه له طابع حميمي، الاهم بالنسبة إليكما هو قضاء وقت جميل في هذه المساحة الضيقة التي تسميانها البيت دونما إكتراث لما يمكن أن يقوله الاخرون، يسعدكما كثيراً أن يقضي الاصحاب والاهل أوقاتاً ممتعة فيه، داخل الاجواء التي تحبان مشاركتهم فيها…يعكس بيتكما أنكما ثنائي متمحور حول ذاته، تعنيكما الراحة والامان المنبعثين من هذا البيت الذي صممتماه على هذا الاساس… تحبان المشاركة ودعوة واستقبال الزوار،شرط أن يكونوا منضمين سلفاً الى عالمكم الصغير، فلا نية عندكما باستقبال الغرباء والاصدقاء الذين لاعلاقة قوية تربطكما بهم، لذا تنطبق عليكما صفة الثنائي الاجتماعي لكن المنغلق على ذاته والذي يحتاج الى وجود نصفه الاخر لااكثر ليكون مرتاحاً.
الثنائي الجدي
تحبان الخطوط الواضحة والديكور المحدد، حيث يمكن أن نلاحظ في زاوية المنزل كنبة بشكل هندسي حاد وطاولة منخفضة قدر الامكان، وعلى الحائط لوحات تحمل رسومات ذات زوايا واضحة والوان زاهية، ديكور يحمل نكهة عصرية حديثة، يقول عنكما إنكما ثنائي يهتم قبل كل شيء بالصورة التي يعطيها للأخرين ويحاول قدر الامكان أن يكون على مستوى ماينتظره منه الاخرون،لاضرر إذ أن نقول إنكما ثنائي تعنيه المظاهر الخارجية كواجهة لولوج المجتمع.من المحتمل أن تكونا ايضاً ثنائياً ابتعد عن البساطة والعيش بعفوية وحرية ليدخل زاروب التكلف، لذا حاولا قدر الامكان أن تدخلا الى أجواء منزلكما ولو في غرفة واحدة قليلاً من الحرية التامة التي لايقف عندها أي حاجز.
الثنائي المغامر
تحبان السفر الى البلاد القريبة كما الى البلاد البعيدة، تحبان المغامرة والاستكشاف الدائم، اثاث بيتكما يجعلنا نشعر بهذه المزايا التي تخصكما. فمنذ أن تطأ اقدام الزوار مدخل منزلكما، حتى يروا مايدهشهم، كتمثال أحضرتماه من سريلانكا الى جانبه تحفة جئتما بها من الصين، سجادة عجمية ممددة على طول المدخل توصلهم الى غرف اخرى ستدهشهم اكثر واكثر، بالخلاصة،إن بيتكما صورة عن مجمل الاسفار التي قمتما بها والرحلات التي تخططان وتأملان القيام بها، بهذه الشخصية المحبة للتغيير، لاتسطيعان البقاء على نمط واحد لئلا يدخل الروتين الى حياتكما، فأنتما تحتاجان لأن تجددا في تفاصيل علاقتكما باستمرار.
إن العالم المثير الذي بنيتماه داخل المنزل، يقول عنكما مالم تقولاه عن نفسيكما للاخرين، فأنتما تحبان اللقاءات والاجتماعات ويحلو لكما أن تنتقلا وتتعرفا الى أناس جدد، باب منزلكما مفتوح دائماً لاستقبال الاصحاب، كما تضعان في الواجهة كل ما اختبرتماه وعرفتماه كي يراه الجميع.
الثنائي المرح
بالنسبة إليكما، الاختلاف يأتي في الصدارة،فمن غير الممكن أن تعتمدا أثاثاً يملكه اخرون ومن غير الممكن أن تكون علاقتكما شبيهة بالنمط المعتمد للعلاقات الزوجية…تبحثان دائماً عن الغريب وغير المألوف الذي يجعل الزوار والقادمين اليكم في حيرة من أمرهم، إن عجبهم او لم يعجبهم مايرونه للمرة الاولى، تحبان المفاجأة، لذا تتوقعان من بعضكما البعض أن تقوم علاقتكما على أساس المفاجأت الدائمة والمستجدة، البعيدة عن روتين الحياة اليومية، وإلا تأثرت السعادة الزوجية التي تنعمان بها، من هذا المنطلق، غالباً مايكون الزوجان على الموجة نفسها من الافكار والمباديء، لايختلفان كثيراً في رؤيتهما للأمور وإلا كانت علاقتهما غير ممكنة على الامد الطويل، وفي حال العكس، قليل من المرونة والبساطة والتفاهم يعود عليكما بفائدة كبيرة.
تنعكس النفسية تلقائياً على زوايا المنزل، فتظهر شخصية ساكنيه.
تطغى على بيتكما البساطة، الوان هادئة تنذر بالحب والعاطفة تشعر الناظر إليها بالراحة. كل ماتضعانه فيه له طابع حميمي، الاهم بالنسبة إليكما هو قضاء وقت جميل في هذه المساحة الضيقة التي تسميانها البيت دونما إكتراث لما يمكن أن يقوله الاخرون، يسعدكما كثيراً أن يقضي الاصحاب والاهل أوقاتاً ممتعة فيه، داخل الاجواء التي تحبان مشاركتهم فيها…يعكس بيتكما أنكما ثنائي متمحور حول ذاته، تعنيكما الراحة والامان المنبعثين من هذا البيت الذي صممتماه على هذا الاساس… تحبان المشاركة ودعوة واستقبال الزوار،شرط أن يكونوا منضمين سلفاً الى عالمكم الصغير، فلا نية عندكما باستقبال الغرباء والاصدقاء الذين لاعلاقة قوية تربطكما بهم، لذا تنطبق عليكما صفة الثنائي الاجتماعي لكن المنغلق على ذاته والذي يحتاج الى وجود نصفه الاخر لااكثر ليكون مرتاحاً.
تحبان الخطوط الواضحة والديكور المحدد، حيث يمكن أن نلاحظ في زاوية المنزل كنبة بشكل هندسي حاد وطاولة منخفضة قدر الامكان، وعلى الحائط لوحات تحمل رسومات ذات زوايا واضحة والوان زاهية، ديكور يحمل نكهة عصرية حديثة، يقول عنكما إنكما ثنائي يهتم قبل كل شيء بالصورة التي يعطيها للأخرين ويحاول قدر الامكان أن يكون على مستوى ماينتظره منه الاخرون،لاضرر إذ أن نقول إنكما ثنائي تعنيه المظاهر الخارجية كواجهة لولوج المجتمع.من المحتمل أن تكونا ايضاً ثنائياً ابتعد عن البساطة والعيش بعفوية وحرية ليدخل زاروب التكلف، لذا حاولا قدر الامكان أن تدخلا الى أجواء منزلكما ولو في غرفة واحدة قليلاً من الحرية التامة التي لايقف عندها أي حاجز.
الثنائي المغامر
تحبان السفر الى البلاد القريبة كما الى البلاد البعيدة، تحبان المغامرة والاستكشاف الدائم، اثاث بيتكما يجعلنا نشعر بهذه المزايا التي تخصكما. فمنذ أن تطأ اقدام الزوار مدخل منزلكما، حتى يروا مايدهشهم، كتمثال أحضرتماه من سريلانكا الى جانبه تحفة جئتما بها من الصين، سجادة عجمية ممددة على طول المدخل توصلهم الى غرف اخرى ستدهشهم اكثر واكثر، بالخلاصة،إن بيتكما صورة عن مجمل الاسفار التي قمتما بها والرحلات التي تخططان وتأملان القيام بها، بهذه الشخصية المحبة للتغيير، لاتسطيعان البقاء على نمط واحد لئلا يدخل الروتين الى حياتكما، فأنتما تحتاجان لأن تجددا في تفاصيل علاقتكما باستمرار.
إن العالم المثير الذي بنيتماه داخل المنزل، يقول عنكما مالم تقولاه عن نفسيكما للاخرين، فأنتما تحبان اللقاءات والاجتماعات ويحلو لكما أن تنتقلا وتتعرفا الى أناس جدد، باب منزلكما مفتوح دائماً لاستقبال الاصحاب، كما تضعان في الواجهة كل ما اختبرتماه وعرفتماه كي يراه الجميع.
بالنسبة إليكما، الاختلاف يأتي في الصدارة،فمن غير الممكن أن تعتمدا أثاثاً يملكه اخرون ومن غير الممكن أن تكون علاقتكما شبيهة بالنمط المعتمد للعلاقات الزوجية…تبحثان دائماً عن الغريب وغير المألوف الذي يجعل الزوار والقادمين اليكم في حيرة من أمرهم، إن عجبهم او لم يعجبهم مايرونه للمرة الاولى، تحبان المفاجأة، لذا تتوقعان من بعضكما البعض أن تقوم علاقتكما على أساس المفاجأت الدائمة والمستجدة، البعيدة عن روتين الحياة اليومية، وإلا تأثرت السعادة الزوجية التي تنعمان بها، من هذا المنطلق، غالباً مايكون الزوجان على الموجة نفسها من الافكار والمباديء، لايختلفان كثيراً في رؤيتهما للأمور وإلا كانت علاقتهما غير ممكنة على الامد الطويل، وفي حال العكس، قليل من المرونة والبساطة والتفاهم يعود عليكما بفائدة كبيرة.
تنعكس النفسية تلقائياً على زوايا المنزل، فتظهر شخصية ساكنيه.
إقرإي أيضا مواضيع أخرى عن أفكار و إبتكارات لبيتك
Put the internet to work for you.
0 commentaires:
إرسال تعليق